أيها المستعمر....
أيها الغازي لدنيتي
كم حاربتك ودافعت عن حريتي
كم طالبت بالاستقلال
لكنك ظللت مستوطناً
تختال فخرا في أرضي
بين حدائقي
تستنشق وردي
تقتلع الدمع من عيني
و تفسد فرحي ....
تروي ارضي بحبك أياما
وأزمانا تتركها ظمأى فتبور
تداعب أوراقي بقلمك أحيانا
و أحيانا يجف القلم الجسور
تستفزني وتكتب أشعارا
في حبي و تفخر بالانتصار
فينطق قلمي ألأبكم ....
يصرخ طالبا جلاءك باستنكار
ويسكت قلبي صرخاتي
خوفاً على حبه من الاندثار
وتمطر عيناي دمعاً
فتغرق ألآمي البحار
أناديك أيها المستعمر مراراً.... !!
إن أرضي الخصبة لك دار
لا تجلو عنها مهما طالبتك جهاراً
فأنا لك .....
رغم إن حبك إعصار
أيها الغازي لدنيتي
كم حاربتك ودافعت عن حريتي
كم طالبت بالاستقلال
لكنك ظللت مستوطناً
تختال فخرا في أرضي
بين حدائقي
تستنشق وردي
تقتلع الدمع من عيني
و تفسد فرحي ....
تروي ارضي بحبك أياما
وأزمانا تتركها ظمأى فتبور
تداعب أوراقي بقلمك أحيانا
و أحيانا يجف القلم الجسور
تستفزني وتكتب أشعارا
في حبي و تفخر بالانتصار
فينطق قلمي ألأبكم ....
يصرخ طالبا جلاءك باستنكار
ويسكت قلبي صرخاتي
خوفاً على حبه من الاندثار
وتمطر عيناي دمعاً
فتغرق ألآمي البحار
أناديك أيها المستعمر مراراً.... !!
إن أرضي الخصبة لك دار
لا تجلو عنها مهما طالبتك جهاراً
فأنا لك .....
رغم إن حبك إعصار