الأنتظار ....!
أستظل الصمت و أنا أجثو على أعتاب الأمل,
أنتظر قدومك بشغف
أنت الحلم الذي يتكرر كل يوم ,
أنام على طيفك و أصحو على إنتظار صوتك,
فأنت تسكنيني منذ زمن فمتى يا قمر الشوق ألتقيك حتى أسكنك بقية الزمن ?
_لم أكن أحب الانتظار. لكنك حين تبدين واضحة لي خلف ضباب الحياة بت أعشق إنتظارك و أتلهف لرؤياكي فقد غدوت وحيدا روحي ملائ بالخراب و السكون و الحزن. لا أحد يجلس إلي من الناس كلهم أصبحو دمى من حولي يتكلمون عن المادة و يحاكون الجسد, لاأحد يستطيع أن يتكلم عن الروح و القلب و الحب معي سواك,
أنت التي أشكو إليها ألامي
وأبثها بقلم مكسور لا أقدر على التعبير عن أشجاني . لكن أنت أيضا طال انتظارك, و ماعدت اسمعك تتحدثين عن الحب و الأمل و الحياة .
لماذا إنزويت إلى ركن خال من الصمت .
_هل أصابتك حمى الحضور?مهما طال إنتظارك سأبقى أعيش على طيف قدومك حتى يتلاشئ الزمن. فحبك أكبر إمتداد من الزمن و أبقى آمرا منه و أقوى ,
كذلك حبك سرمدي في داخلي يعيش مع أنفاسي يجري في شراييني و أوردتي يسكن في قلبي .
وما يؤرقني و يحيل حبي من نور يضئ مواطن الأشياء إلى نار تلتهب الأحشاء بداخلي ,
إني لم ألتقيك في دنيا البشر أتخشين أن ينفجر فؤادي حين ألقاكي !
أم تصرين على إلامي بغيابك أأميرة القلب الكسير ,
لا تخشي من تحطم الفؤاد, سأحيل شظاياه إلى أزهار و ورود أزين بها جباه العاشقين و أجعل من دمي ينبوع حب أروي به ضمأ المساكين.
فقد نذرت فؤادي منذ عرفت الحب للحب .
فقد آن لكي أن تستجيبي لنداء القلب للقاء .
((النهاية))
.أستظل الصمت و أنا أجثو على أعتاب الأمل,
أنتظر قدومك بشغف
أنت الحلم الذي يتكرر كل يوم ,
أنام على طيفك و أصحو على إنتظار صوتك,
فأنت تسكنيني منذ زمن فمتى يا قمر الشوق ألتقيك حتى أسكنك بقية الزمن ?
_لم أكن أحب الانتظار. لكنك حين تبدين واضحة لي خلف ضباب الحياة بت أعشق إنتظارك و أتلهف لرؤياكي فقد غدوت وحيدا روحي ملائ بالخراب و السكون و الحزن. لا أحد يجلس إلي من الناس كلهم أصبحو دمى من حولي يتكلمون عن المادة و يحاكون الجسد, لاأحد يستطيع أن يتكلم عن الروح و القلب و الحب معي سواك,
أنت التي أشكو إليها ألامي
وأبثها بقلم مكسور لا أقدر على التعبير عن أشجاني . لكن أنت أيضا طال انتظارك, و ماعدت اسمعك تتحدثين عن الحب و الأمل و الحياة .
لماذا إنزويت إلى ركن خال من الصمت .
_هل أصابتك حمى الحضور?مهما طال إنتظارك سأبقى أعيش على طيف قدومك حتى يتلاشئ الزمن. فحبك أكبر إمتداد من الزمن و أبقى آمرا منه و أقوى ,
كذلك حبك سرمدي في داخلي يعيش مع أنفاسي يجري في شراييني و أوردتي يسكن في قلبي .
وما يؤرقني و يحيل حبي من نور يضئ مواطن الأشياء إلى نار تلتهب الأحشاء بداخلي ,
إني لم ألتقيك في دنيا البشر أتخشين أن ينفجر فؤادي حين ألقاكي !
أم تصرين على إلامي بغيابك أأميرة القلب الكسير ,
لا تخشي من تحطم الفؤاد, سأحيل شظاياه إلى أزهار و ورود أزين بها جباه العاشقين و أجعل من دمي ينبوع حب أروي به ضمأ المساكين.
فقد نذرت فؤادي منذ عرفت الحب للحب .
فقد آن لكي أن تستجيبي لنداء القلب للقاء .
((النهاية))