عندما تعانق الشمس الأفق البعيد وتستسلم للموت لتولد من جديد تودع الدنيا بنور يأسر الروح ويعبث ببقايا أمل تحجر، أقف أنا على نافذتي أراقب السماء وأنتظر ظهور أول نجم لأتلو أمامه خواطر نفسي بعد أن أبت أوراقي أن تسمع صوتي السجين
أعشق الليل وهو يطرد النور من مملكته ويطبق على الأجواء سكينة ورهبة، أهوى النجوم وهي تستحي أن تقطع صمت الليل وتفسد بضياءها حزنه فترسل له أملا رقيقا لكنه متحجر.
أقف أمام مرآتي وأتزين كعروس و أنتظر موكبي لكنه لن يأخذني لحبيبي فأنا هدية لذلك البحر كي لا يغضب وها أنا ذا و الأمواج تلاعب قدمي و نسيمه يكرني بلمسة حبيبي الذي أبعدني عنه الزمن ورماني في أحضان بحر مكدر
كعادتي أقف وسط غرفتي وأفتح ذراعي وألتف حول نفسي ربما أعيد الزمن إلى الوراء إلى لحظة اللقاء أو ربما أوقفه لحظة لأجمع أنفاسي فأنا أختنق....
عندما يحويك العذاب وتصبح روحك سجينة بين طيات الزمن لا ينفع حتى العتاب فمن نعاتب حبيبا هجر أم زمنا غدر ربما نعاتب أملا بقلوبنا تحجر ، نهرب من واقعنا بأحلام جميلة أحلام بالاستمرار و العودة بعد الانكسار من منا لم يتمن يوما أن يرى الدنيا بمنظاره هو بالصفاء كقرص السماء و الوفاء وربما هبة نسيم تحمل أمل، أنها التناقضات التي تسكن داخل كل واحد فينا نجرج و لانحب أن يجرحنا أحد نؤذي و لانحب أن نتأذى و أنا أحبه لكنني أخافه أعلم أنه يحبني بل هو شيء بديهي لكني لا أثق فيه أخهاف جرحه فهو يبكيني لكني أجرحه أخاف بعده فهو يؤذيني لكني أبتعد عنه و في البعذ أخلص له فلا ينبض القلب إلا له و لا تنتعش الروح إلا بعطره .....
وللحديث بقية...
أعشق الليل وهو يطرد النور من مملكته ويطبق على الأجواء سكينة ورهبة، أهوى النجوم وهي تستحي أن تقطع صمت الليل وتفسد بضياءها حزنه فترسل له أملا رقيقا لكنه متحجر.
أقف أمام مرآتي وأتزين كعروس و أنتظر موكبي لكنه لن يأخذني لحبيبي فأنا هدية لذلك البحر كي لا يغضب وها أنا ذا و الأمواج تلاعب قدمي و نسيمه يكرني بلمسة حبيبي الذي أبعدني عنه الزمن ورماني في أحضان بحر مكدر
كعادتي أقف وسط غرفتي وأفتح ذراعي وألتف حول نفسي ربما أعيد الزمن إلى الوراء إلى لحظة اللقاء أو ربما أوقفه لحظة لأجمع أنفاسي فأنا أختنق....
عندما يحويك العذاب وتصبح روحك سجينة بين طيات الزمن لا ينفع حتى العتاب فمن نعاتب حبيبا هجر أم زمنا غدر ربما نعاتب أملا بقلوبنا تحجر ، نهرب من واقعنا بأحلام جميلة أحلام بالاستمرار و العودة بعد الانكسار من منا لم يتمن يوما أن يرى الدنيا بمنظاره هو بالصفاء كقرص السماء و الوفاء وربما هبة نسيم تحمل أمل، أنها التناقضات التي تسكن داخل كل واحد فينا نجرج و لانحب أن يجرحنا أحد نؤذي و لانحب أن نتأذى و أنا أحبه لكنني أخافه أعلم أنه يحبني بل هو شيء بديهي لكني لا أثق فيه أخهاف جرحه فهو يبكيني لكني أجرحه أخاف بعده فهو يؤذيني لكني أبتعد عنه و في البعذ أخلص له فلا ينبض القلب إلا له و لا تنتعش الروح إلا بعطره .....
وللحديث بقية...